وكانت كيم في الفيديو مستلقاة على الأريكة وقد لفّت نفسها "بباطنية" بينما كانت تتحدّث مع أحدهم عبر تطبيق الفايستايم، وهذا ما اعتبرته الشرطة الفرنسية أهم الأدلة، فكيم ظهرت وكأنها لا تعلم أن هناك شخص ما في شقتها ويصورها فيديو، مما يعتبر انتهاكاً لقوانين الخصوصية تبعاً للقانون الفرنسي.
ويبحث الفريق القانوني الذي يعمل لصالح كيم كاردشيان مع السلطات الفرنسية بالتعاون لمعرفة الشخص الذي تواجد في الشقة خلف الكاميرا قبل الاعتداء.
وحذف الفريق القانوني لدى كيم، الفيديو الذي تم عرضه هذا الأسبوع على أحد المواقع، بالتعاون مع الجهات المختصّة.
من جهة أخرى فإن الجهات الفرنسية تشك أن كيم هي التي صورت نفسها أو استخدمت أحدهم، وهذا الأمر إن كان صحيحاً سيعرضها للسجن لمدة عام وغرامة تعادل 50 ألف دولار.