واحتجزت كارداشيان تحت تهديد السلاح في غرفتها بأحد فنادق باريس، من قبل 5 مسلحين ملثمين يرتدون زي الشرطة الفرنسية، قبل أن يقدموا على سرقة مجوهراتها، دون أن يُسفر الحادث عن إصابة كارداشيان بأي أذى جسدي.
وذكرت صحيفة “دايلي ستار” فإن اسم لاعب كرة القدم السويدي زلاتان ابراهيموفيتش، ورد في التحقيق الذي فتحته الشرطة الفرنسية، وذلك بسبب نزول اللاعب في نفس الفندق الذي شهد سرقة كارداشيان، لاعتياده على البقاء في إقامة فاخرة للغاية.
وبحسب الصحيفة فإن الفنان العالمي الفائز بالأوسكار مؤخرا ليوناردو دي كابريو، ومادونا، وبرنس روغر، ونجوم آخرين، كانوا من بين الأسماء التي أقامت في ذلك المجمع السكني الفاخر.
وبالرغم من تزويد الجناح بمخارج سرية لا يتطلع عليها سوى الضيوف المشاهير، بهدف مساعدتهم على الهروب من المصورين، إلا أن إجراءات الحماية المشددة هناك، لم تتمكن من حماية كارداشيان من التعرض للهجوم.