إلا أنه من المرجح أنها أصبحت في الآونة الأخيرة تتعرض لحرب مشبوهة وأن التعليقات تحت صورها منذ مدة تتخذ طابعا عدائيا، كما أن هناك حملة ضدها من بعض الأشخاص الذين يتعمدون الإساءة لها في كل صورة تضعها، لذا أقدمت هيفاء بإلغاء التعليقات لتفويت الفرصة عليهم، كما أنها وصلت إلى مرحلة لم يعد مسوح السكوت عن تلك التجاوزات لذا ألغت خاصية التعليقات.
كما أن هناك من وجه أصابع الاتهام إلى أختها غير الشقيقة رولا يموت صاحبة الفيديو الإباحي، والتي تحرص دائما على مهاجمة شقيقتها الكبرى والنيل منها.
يذكر أن هيفاء تعرضت العام الماضي لدى إطلاقها أغنية باللغة الإنكليزية إلى حرب شعواء، اضطرت بعدها إلى تحويل حسابها إلى خاص لتعيده إلى ما كان عليه بعد أن هدأت الحملة.