وأوضحت كيم، البالغة من العمر 35 عامًا، أن السبب في ذلك هو كونها لا تحب التسمية، فهي تفعل ما يجعلها تشعر بالسعادة وتريد أن تكون امرأة واثقة في نفسها فقط، كما قدمت دعمها للمرأة في المجتمعات لكن دون مسميات.
وأكملت كيم كلامها قائلة: "أنا أحب أن أدعم النساء الأخريات، ولكني لست من نوع الفتيات التي تتوقف عن الحلم، ولكن فقط أريد ألا يكون هناك كراهية".
وتحدثت كيم أيضًا عن كونها لا تعيش حياة طبيعية، وذلك بسبب مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أنها لا تريد تلك الحياة لأطفالها.
واتهمها الكثير من جمهورها أن ابنها ساينت غير موجود، وأنه مجرد كذبة لمجرد أنه لا يظهر على مواقع التواصل الاجتماعي، لذلك لا تريد لأطفالها أن يعيشوا تلك الحياة.