والتقت مادونا بالرجل خلال زيارة لكيبيرا، وهي واحدة من أكبر الضواحي العشوائية في أفريقيا. وقال متحدث باسمها إنها ذهبت هناك لترى كيف يمكنها أن تساعد في تحسين حياة السكان.
وقال تريفور نيلسون الذي يدير مؤسستي "ريزينج مالاوي" و"راي أوف لايت" اللتين أسستهما مادونا والذي رافقها خلال رحلتها: "كان حوارا قويا ومزعجا عن واقع العنف في حياة هؤلاء الناس". وأعلن نيلسون لمؤسسة "تومسون رويترز": "هذه القصص دفعت مادونا للبكاء".
وتظهر مادونا في الفيديو المرفق وهي تتجوّل مع الفقراء في كينيا وتدخل إلى بيوتهم. أيضا مع سيدة كينيا الأولى مارغريت كينياتا لمناقشة العمل مع مؤسستها الخيرية لدعم برامج صحة الأمهات والأطفال وتدشين المبادرات لمحاربة العنف على أساس النوع.