وقد كانت الأغنية للمغني هاني العمري الذي استغرب تسريب الكليب الذي صوّر عام 1995، وقال إنّ هيفاء كانت لا تزال قادمة من قريتها برفقة أمها.
وكان أول كليب تقوم هيفاء بتصوير، وأوضح هاني أن الكليب حاز موافقة الرقابة، إلا أن مديرية التوجيه في الجيش اللبناني، منعت عرض الكليب لأنه يسيء إلى ضباط الجيش اللبناني، حيث رأت أن الكليب يصوّر الضابط وكأنه يعيش حياة مرفهة لا كضابط يخدم وطنه، ولم ير الكليب النور سوى ثلاث مرات عبر شاشة LBC.
و أكد العمري أن لا أحد يملك نسخة من الكليب حتى هو، مستغرباً تسريبه، وقال إنه لا يعرف ما إذا كان سيتخذ قرار بسحبه من اليوتيوب.