وعن زيارته للبيت الأبيض التي قام بها الدوزي قبل أشهر، قال إنها لا تستحق كل الجدل الذي أثير حولها وأنه فقط تلقى دعوة لحضور الحفل من قبل المكلفين، وأنه لم يتحدث أبدا عن دعوة الرئيس الأمريكي له.
وعن الإنتقادات التي وجهت له قبل الفنان سامي راي ذكر الدوزي أنها تحولت إلى موضة من قبل بعض الفنانين الذي بدل أن يعكفوا على أعمالهم أصبحوا ينتقدون زملائهم من أجل خلق الجدل وتسليط الضوء عليهم.
كما أكد الدوزي أنه يرفض الهجمات الإرهابية التي عرفتها بلجيكا وأن هؤلاء الأشخاص لا يمثلون الإسلام ولا المسلميين، وأن أفعالهم تلك تعطي صورة سلبية عن الإسلام والمسلمين.
وفي الأخير أكد الدوزي أنه يرفض الغناء بأي لجهة أحرى ويفضل الغناء باللهجة المغربية فقط، رغم أنه عرض عليه العديد من العروض لكن بالغناء باللهجة اللبنانية وهو ما رفضه.
تصوير ومونطج: خديجة صبار