وقال البيان إن الفنانة “استجابت للملايين الذين رفضوا بشدة قرار اعتزالها، فقررت التراجع عن ذلك، وإقامة حفل كبير داخل فندق الماسة مع الفنان الكبير صابر الرباعي يوم الثاني من ماي المقبل”.
وأضافت شيرين في بيانها “يعكف الآن منظم الحفلات وليد منصور مع ياسر خليل على تجهيزات الحفل لإظهاره بشكل يليق بالنجمين الكبيرين”.
واختتم البيان قائلا إن “شيرين تستعد لإحياء حفل آخر ضمن حفلات مهرجان موازين بالمغرب يوم السادس والعشرين من الشهر نفهس”.
ويؤكد هذا البيان بما لا يدع مجالاً للشك، أن صلحاً تمّ بين النجمة المصرية الشهيرة، ومدير أعمالها ياسر خليل، بعد خلافهما في الفترة الأخيرة، وهي الخلافات التي تردّدت شائعات حول كونها السبب الحقيقي لاعتزال الفنانة، وهو ما نفته شيرين في تصريحات صحفية قائلة إنها لا يمكن أن تعتزل من أجل أي رجل.
ولكن المقربين من شيرين يؤكدون أنها تعيش قصة حب مع مدير أعمالها، رغم كونه أباً ومتزوجاً من سيدة أخرى، وزاد بعضهم وأكد أن شيرين ومدير أعمالها الوسيم متزوجان سراً، دون أن يؤكد الزوجان ذلك، وإن كانت الدلائل تشير إلى إمكانية حدوثه، وخاصة بعد اعتزالها بسببه.
