وطلب وست من متابعيه حضّ زوكربيرغ على دعمه، وكتب في تغريدة: “أيها العالم من فضلكم اكتبوا عبر “تويتر” و”فايسبوك” و”إنستغرام” وأيّ وسيلة كانت لجعل مارك يدعمني”، كما طلب مغني الراب من لاري بيغ الرئيس التنفيذي لشركة “ألفابت”، مساعدته في مشاكله المالية.
وقال وست، الذي لا يزال يصرّ على إنه مدين بمبلغ 53 مليون دولار، إن الناس لا تعطي المال “للفنانين الحقيقيين” أمثاله، لكنّهم بدلاً من ذلك يفتحون مدارس في أفريقيا.
ويقول موقع التدوين المصغر إنّه لا يوجد حساب موثق سواء لزوكربيرغ أو بيغ على “تويتر”، وتواصل بعض مستخدمي “تويتر” مع زوكربيرغ عبر تطبيق التراسل “فايسبوك ماسنجر” طالبين منه مساعدة وست.
وضخ وست عشرات الملايين في علامة تجارية تحمل اسمه بعالم الموضة، ويشير موقع “بيزنس انسايدر” الالكتروني، إلى أن أحدث خط ملابس له يشمل معاطف وسترات فاخرة تباع مقابل ما بين 3000 و4000 دولار، وسعر البنطال الرياضي الذي يحمل علامة “كاني” التجارية يباع مقابل 510 دولارات.
وفي مقابلة عام 2015 مع شبكة “بي.ئي.تي” التلفزيونية، قال وست إنّ أعماله في مجال الموضة كبدته خسائر 16 مليون دولار.