وأوضحت صحيفة "ذا صن" أن رونالدو لم يكن الأول أو الوحيد الذي ارتبط إسمه بهذا النوع من العلاقات المشبوهة، بل سبقه كل من الحارس الألماني مانويل نوير، ومواطنه وزميله ببايرن ميونخ فليب لام، حيث لازمت الأول أخبار ما دفع حارس منتخب "الماكينات" الزواج وإظهر حبيبته للعلن، من أجل سد بابا الشبهات، بينما خرج لام بتصريحات قوية وحاول مقاضاة الصحيفة التي وجهت له هذه التهم.
وفي إسبانيا كانت صورة غير مفهومة لجيرارد بيكي وزلتان إبراهيمو فيتش قد جلبت الكثير من الإساءة للاعبيين، قبل أن يخرج مدافع برشلونة بعد سنوات من هذه القضية ليوضح أن الصورة ألتقطت في وقت كان فقط يهنئ فيه زلتان بتسجيله لهدف، وتم إستغلال اللقطة بشكل سيء.
وعلى نهج بيكي رفض رونالدو تقديم أي مبررات بهذا الشأن، حيث توقعت الصحيفة، أن يكشف رونالدو اللبس الحاصل أو أن ينفي الإشاعة بعد أن ينساها الناس.