ولن تكتفي عائلة النجم الراحل بنشر مذكراته فقط، بل ستتبرع بكتبه التي قرأها خلال مسيرة حياته إلى مكتبة الإسكندرية، مع قيمة مضافة لورق هذه الكتب، وهي ملاحظات الراحل ورأيه حولها.
وكان نور الشريف يقضي ساعات طويلة من أيامه خلف مكتبه؛ ليسجل تفاصيل حياته الهامة من مواقف ولقاءات جمعته بشخصيات سياسية وفنية وأصحاب نفوذ، لم يكتفِ بذلك بل عكس خبرته في السينما بكتابة 10 نصوص أفلام جاهزة لم تنشر بعد، ومجموعة من الأفكار السينمائية التي تنتظر من يتبناها بشكل جاد ومحترم، بحسب عائلته.
في 29/12/2015 على الساعة 23:45



