وكانت حملة شنت على الجسمي بعد انفجارات باريس، اتهمته بأنه نذير شؤم وبأنه كل ما غنى لبلد ضربته مصيبة، في إشارة إلى أغنيته الأخيرة "نفح باريس »، وتردد أن الجسمي يفكر جدياً بمقاضاة الموقع وأن مقربين منه يثنونه عن ذلك، قد لا يقوم بتحقيق شهرة لموقع قائم على الفضائح.
في 28/11/2015 على الساعة 22:16