جاء ذلك في تغريدة في حسابها على "تويتر" قالت فيها: "هل يمكن للمسلم أن يصبح رئيسا للولايات المتحدة؟ بكلمة واحدة: نعم. الآن، لننتقل إلى موضوع آخر".
ودعمت كلينتون، التي تولت وزارة الخارجية من 2009 حتى 2013 تحت إدارة باراك أوباما، رأيها ببند دستوري يؤكد أن تولي المناصب الرسمية والمسؤوليات العامة في الولايات المتحدة غير مرهون بامتحان ديني.
وحسب استطلاع أجرته شبكة CNN مؤخرا، يعتقد قسم كبير من الشعب الأمريكي أنّ الرئيس الحالي، باراك أوباما، مسلم؛ ففي أوساط مؤيدي المرشح الجمهوري دونالد ترامب، فإن 54 في المائة يعتقدون أن أوباما مسلما.