ونقلت المجلة الأميركية عن أحد المصادر أن علم الدين لم تعد تزن أكثر من 44 كيلوغراماً، بسبب معاناتها من مرض الأنوراكسيا أو فقدان الشهية العُصابي، وهو مرض نفسي يتصف بالإضطراب في الأكل والإنخفاض الشديد في وزن الجسم، مع الخوف من زيادة الوزن.
ويعرف عن المصابين بهذا المرض أنهم يتحكمون بأوزانهم عن طريق تجويع أنفسهم طوعياً، وممارسة الرياضة بشكل مفرط، أو غير ذلك من وسائل التحكم بالوزن مثل حبوب الحمية.
وأشارت المجلة إلى أن السبب الأبرز لحالة علم الدين، هو الضغط الذي تقع تحته بسبب شهرة زوجها وعملها، إضافة إلى التقارير التي تحدثت عن طلاقها وعن عدم رغبة كلوني بالإنجاب منها.
وأكدت Globe أن علم الدين تعالج حالياً لتستردّ بعض الوزن الذي سبق وفقدته، لتغطّي شرايينها وعظامها الظاهرة.