ووصفت مادونا القرآن بالكتاب المقدس، وذكرت أنها بدأت في الإطلاع عليه، بعد معرفتها بخطيبها الجزائري إبراهيم زيبات، الذي يصغرها بأكثر من 28 سنة، مما جعل العديد من المتتبعين يتساؤلون، حول إمكانية إعتناق مادونا للإسلام وإرتداء الحجاب.
ولم تنل علاقة مادونا بالفتى الجزائري، رضا العديد من المحطين بهم، من بينهم شقيق مادونا الذي قاطعها منذ معرفته بشأن العلاقة، كما أن والدة إبراهيم لم يرقها أن يرتبط ابنها المتدين بنجمة البوب التي تتبع طرق الديانة اليهودية، وأبدت رفضها للأمر، مما خلق أزمة بين الأم والابن، جعل مادونا تحاول التقرب إليها، عبر دراستها للقرآن والتعرف على الإسلام.