وحسب مصادر من المكان، فبمجرد ما تعرف الشباب المراكشيين على سينا بدؤوا في استفزازها، لترد عليهم، ومن تم شرعوا في ضربها، إلى أن فقدت وعيها، فتم نقلها إلى مصحة خاصة بالقرب من مطار المدينة.
ولم تعرف لحد الساعة، الحالة الصحية لسينا، هذا في الوقت الذي لاذ فيه الشباب المراكشيين بالفرار.
تحرير من طرف Le360
في 30/09/2013 على الساعة 19:32