وترجع تفاصيل القصة إلى سنة 1992 لما حصلت لوبان على جائزة الأمم المتحدة للبيئة، للمجهودات التي تبدلها لحماية الحيوانات. وتقول برجيت: "بعد أن قضينا الليلة معا في غرفة بأحد الفنادق افترقنا ولم نلتقي بعد ذلك إلى قليلا".
ولم تقم المعنية بالأمر مارين لوبان بأي تصريح تنفي فيه أو تؤكد أقوال الممثلة بريجيت، الشيء الذي يوضح العلاقة الغامضة التي تجمع هاتين الأخيرتين.
وحسب فيدرالية السحاقيات والمثليين الفرنسية فإن حضور المثليين أصبحا كبيرا داخل حزب الجبهة الوطنية الفرنسي المعروف بمواقفه المناهضة للمثلية الجنسية . الشيء الذي يشكل تناقضا خطيرا داخل الحزب حسب الفيدرالية.
في 06/06/2015 على الساعة 15:30