وعن سن يناهز الثانية والثمانين، يبدو شيراك مغرما بجهة سوس، حيث أصبح وجها اعتياديا في المنطقة، ويحل كلما سنحت له الفرصة لذلك.
الرئيس السابق شيراك صديق المغرب، والذي صوت من أجله الفرنسيون كالرئيس الأكثر شعبية، فضل الهروب عن أضواء باريس، حيث يعود آخر ظهور رسمي له إلى شهر نونبر الماضي في متحف برانلي.
في 09/05/2015 على الساعة 13:30