وكتبت مزان "لأني تحملت الكثير من الإهانات والشتائم في صبر وتضحية وصمت، ولأني بدوت للمجتمع فقط تلك المرأة التي لا أخلاق لها ولا ضمير، ولكل ذلك ها أنا اليوم، للذين يروجون عني بأني من أتحرش بأحمد عصيد، لا هو من كان يتحرش بي”.
وتابعت الشاعرة المثيرة للجدل "للذين يتهمونني بأني أسعى لخراب بيت وأسرة وأجرح مشاعر زوجة وأم وأطفال، لكل هؤلاء أقدم هنا أحد الأدلة التي أملكها والتي تدين أحمد عصيد بكونه هو من تحرش بي زمنا وطويلا، بل هو من خرب بيتي، ودمر حياتي بسبب عشقه المزعوم لي، وكان من أسباب طلاقي".
وأضافت مزان "أتمنى من زوجته وأبنائه بشكل خاص أن يلقوا نظرة على هذا الدليل وهو وثيقة "عقد زواج" مكتوبة بيد وخط أحمد عصيد نفسه وتحمل رقم بطاقته الوطنية وكذلك توقيعه الخاص، لكنها ـ وهذا هو المهم ـ لا تحمل توقيع مليكة مزان، أي توقيعي”.
وختمت تصريحها بـ”ملاحظة: لدي دلائل أخرى قد أدلي بها عند الحاجة والحكم للتاريخ".