وحل موحا ضيفا على Le360، ليبخرنا عن دخوله المجال الفني، وعن تعامله مع نجوم الساحة الفنية، ثم عن العلاقة التي تربطه بمدينة أكادير.
وكشف موحا أنه اكتشف موهبته في الغناء في سن صغيرة، حيث كان، منذ سن الأربع سنوات، يردد كل الأغاني التي يسمعها.
وتابع متحدثا عن هجرته إلى فرنسا: «ولدت في المغرب، وترعرعت هنا، ثم هاجرت إلى فرنسا في سن الخامسة عشر تقريبا، لذلك لا أقبل بأن يطلق علي لقب «زماكري»».
وعن سبب غنائه بالدارجة المغربية رغم استقراره في فرنسا، أكد موحا أنه يغني باللغتين الفرنسية والعربية، إلا أنه متشبت باللهجة المغربية، لأنه يعتبرها قيمة مضافة، وخير دليل على ذلك هو اهتمام الأجانب بالأغاني المغربية رغم عدم فهمهم لها.
وحقق موحا كا شهرة كبيرة بعد تعامله مع الفنانة الفرنسية- المغربية، مروى لود، وقال معلقا على هذا الأمر: «أصدرت قبل تعاملي مع مروى أغنية منفردة بعنوان «VROUM VROUM» وحققت هذه الأغنية حينها 140 مليون مشاهدة على يوتيوب، وحصدت بفضلها جائزة «SINGLE DE DIAMANT».
وعبر موحا عن رغبته في التعامل مع العديد من الفنانين المغاربة، من بينهم مغني الراب «طوطو»، «SNOR»، «ديزي دروس» و«سعد لمجرد