وصرحت جولي لإحدى المجلات الأسترالية بأن براد كان يدعمها رغم المسافة بينهما، وهو ما اعتبرته أمرا رومانسيا بطريقة ما، وتابعت "نرسل لبعضنا البعض خطابات مكتوبة بخط اليد، مما ساهم في تعزيز تواصلنا، وكنا نفكر في تلك الأوقات في الأزواج في الماضي الذين كانت تضطرهم الظروف إلى الابتعاد لشهور أو لسنوات".
ومن المعروف أن أنجيلينا وبراد كانا يعملان في الآونة الأخيرة في قارات مختلفة، إذ كانت جولي منشغلة بإخراج فيلمها، في الوقت الذي كان براد يصور فيه فيلمه الجديد في لندن.
كما كشفت جولي عن مدى سعادتها برؤيتها لرد فعل البطل الأوليمبي وبطل الحرب العالمية الثانية لويس زامبريني الذي تقدم قصة حياته في فيلمها، عندما شاهد الفيلم قبل أن يموت بأيام، وقالت "أحضرت الفيلم معي على الحسوب المحمول أثناء زيارتي له في المستشفى، كان أمرا رائعا أن أرى شخصا يشاهد حياته تعرض أمامه في آخر أيامه، قبل أن يرحل عن عالمنا".