وجاء في نص البيان: "نقلاً عن الفنانة شيرين عبدالوهاب ورغبةً منها لبيان الحقيقة كاملة للرأي العام، وتفنيداً لما ورد من شائعات وأخبار على لسان مدير أعمالها السابق المدعو/ ميمي فؤاد الذي تم إنهاء عمله من جانب الفنانة لعدم قيامه بالدور المطلوب منه طوال الفترة السابقة، فإن الفنانة تعلن وتؤكد أن كل هذه الأخبار المتداولة مجرد شائعات مغرضه ولا أساس لها من الصحة وأنها تعرضت لمؤامرة كبيرة أحد أطرافها شقيقها المدعو محمد عبدالوهاب وبعض المقربين لها".
وتابع: "قام شقيق شيرين بضربها وسحلها مستخدما سلاحًا في مواجهتها لإرهابها وترويعها مع مجموعة من الأشخاص (اصدقاءه) وذلك ثابت بتحقيقات النيابة العامة حيث وجهت له الفنانة إتهاما صريحا بذلك، بالإضافة لاتخاذ إجراءات قانونية تجاهه عن واقعة السب والقذف التي ذكرت على لسانه مع الإعلامي عمرو أديب".
وكشف نفس البيان أن "شيرين أنها لن تتوانى لحظة عن مقاضاة أي شخص كائنا من كان يسيء لها أو لسمعتها وأنها كلها ثقة في النيابة العامة والقضاء المصري في استعادة حقوقها وما تعرضت له من مؤامرة مغلفة بدافع الأخوة والشفقة، وهذا بعيد كل البعد عن الحقيقة حيث أن هناك تقارير طبية في تحقيقات النيابة العامة تثبت صحة أقوالها وأنها في هذه الفترة الحالية متفرغة تماماً لأعمالها الفنية تاركه أمور التقاضي لمكتب محاميها بشأن متابعتها ومتابعة الإجراءات القانونية".
وأكدت الفنانة على لسان محاميها بأنها "خرجت من المستشفى بصحبة محاميها الخاص واستقلت معه سياراته وتوجهت إلى منزلها ولا صحة لما يتم تداوله خلاف ذلك".