وكانت الزيارة قصيرة، فبقي بيكيه بضع دقائق قبل المغادرة وهو يحمل حقيبة سفر، في وقت شرحت بعض المواقع بأن الزيارة كانت للاطمئنان إلى حالة والد شاكيرا.
وفي الفترة الأخيرة، كان الوضع محتدماً بين النّجمين بعد انفصالهما وتبادلهما الكثير من الاتهامات، وكان العالم مهتمّاً بمعرفة سبب الانفصال الذي رجّح كثيرون أن يكون خيانة بيكيه لشاكيرا؛ الأمر الذي لم تؤكّده أو تنفيه النجمة في تصريحاتها الأخيرة عن تضحياتها الكثيرة من أجل إنجاح العلاقة التي فشلت في نهاية المطاف.
وذكرت المواقع الفنية أن وضع والد شاكيرا ساهم في تخفيف المشكلات وإيقاف الاتهامات بينهما، إذ قرّر بيكيه أن يُظهر لشاكيرا دعمه خلال هذه الأوقات الصعبة بالرغم من انفصالهما
.
ُيُشار إلى أن والد شاكيرا (91 عاماً) عانى من مشكلات صحيّة منذ ماي الماضي، عندما تعرّض لإصابة في الدّماغ بعد سقوطه في المنزل.