ويلعب جمال دبوز، في هذا الفيلم لفرانسيس فيبر، دور سامي ، رجل كسول، ولكنه يجد نفسه مجبرا على البحث عن عمل بعد أن أصبحت زوجته حامل.
وبالفعل يتمكن سامي من الاشتغال كحارس أمن في متجر كبير، ثم يعرض عليه رئيسه في العمل، وهو رجل أعمال ثري، أن يصبح لعبة لابنه، ليقدمه كهدية لهذا الأخير في عيد ميلاده.
وحرص جمال الدبوز على الإشادة بوالدته، من خلال تدوينة مؤثرة نشرها عبر حسابه على الانستغرام، قائلا: " دورها الأول في السينما، ولكنها الدور الرئيسي في حياتي ... فخور جدًا. لحظة سامية ستظل محفورة في ذاكرتي".
ويعود جمال دبوز للسينما، بهذا الفيلم للمخرج جيمس هوت، بعد سنوات من الغياب عن الشاشة الذهبية.