وظهر عمور في مقطع برومو الأغنية بملامح مختلفة عن ما تعود الجمهور عليه، مما فتح النقاش بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي حول التغيير الذي طرأ عليه، والسر ورائه، حيث أرجح أغلبهم أن التغيير الذي طرأ عليه راجع لخضوعه لعملية تجميل.
ورجح عدد من متتبعي المغني بأنه خضع إلى تقنية “البوتوكس” و”الفيلر”، فيما اعتقد آخرون أنه لجأ إلى تقنية “التكساس”، وهي العملية التي لجأ إليها عدد من المشاهير من بينهم الفنان تامر حسني، والذي تغيرت ملامحه هو الآخر، وتعرض للانتقاد من طرف الجمهور.
واستغرب عدد من متابعي عمور إقدامه على هذه الخطوة، خاصة وأنه ليس بحاجة إليها، معتبرين أن إقدام الفنانين على تغيير ملامحهم يؤثر سلبا عليها، ويفقدهم مصداقيتهم أمام الجمهور، الذي يفضل ظهورهم بشكلهم الطبيعي الذي تعودوا عليه منذ بدايتهم الفنية.