"وبناءً على المعلومات والاعتقاد، فإن سيلفستر تورط في التبديد المتعمد أو إهدار الأصول الزوجية مما كان له تأثير اقتصادي سلبي على الملكية الزوجية"، وفق الوثائق التي حصلت عليها "بيبول".
وطلبت في الوثائق أيضاً أن يتم "منع الزوج من بيع أو نقل أو رهن أو تبديد أي أصول أثناء إجراءات الطلاق".
وأكدت جنيفر الخبر لـ"بيبول" وقالت بما معناه: "يؤسفني أن أعلن أنه بعد 25 عاماً من الزواج لقد تقدمت بطلب الطلاق من زوجي سيلفستر ستالون. على الرغم من أننا لن نبقى متزوجين ولكنني سأعتز دائماً بعلاقة ربطتنا واستمرت 30 عاماً، وأنا أدرك بأننا ملتزمان ببناتنا الجميلات".
وطلبت جنيفر الخصوصية لعائلتها، وقالت "أطلب الخصوصية لعائلتنا كما نمضي قدماً بشكل ودي".
من ناحيته علق سيلفستر في حديث لـ"انسايدر" وقال بما معناه: "أنا أحب عائلتي ونحن نتعامل بودية وخصوصية مع هذه القضايا الشخصية".
وكان سيلفتسر وجنيفر تعرفا تزوجا في العام 1997 ولكن علاقتهما بدأت في العام 1988، واحتفل الثنائي في مايو الماضي بالذكرى الخامسة والعشرين على زواجهما، وسط بناتهما الثلاث.
وشوهدت جنيفر للمرة الأولى بعد تقدمها بطلب الطلاق الذي صدم العالم، وكانت تدخل الممر الخاص بممتلكاتهم في بالم بيتش، وذلك بعد ساعات على ورود الخبر.
وكانت جنيفر برفقة ابنتها سيستين البالغة من العمر 24 عاماً، ودخلت بوابة الأمان بسيارة بولستار كوبيه زرقاء اللون، وكان الثنائي يضعان النظارات السوداء.