ويطالب براد بيت في الدعوى بإلغاء الاتفاق التي أبرمته جولي مع مجموعة مالية يديرها ىشيلفر، فضلا عن تعويضات مالية.
وذكر براد أنه وجولي عندما كانا متزوجين اشتريا المصنع الفرنسي عام 2008، مقابل 28.4 مليون دولار، وساهمت أنجيلنا جولي بنحو 40 بالمئة من التمويل، بما يعادل 11.3 مليون دولار، وأضاف أنه بذل جهدا كبيرا تحسين وضع المصنع وجعله مدرا للأرباح.
وبحسب رواية الممثل الأميركي، فقد اتفق مع زوجته السابقة على عدم بيع حصصهما في المصنع دون موافقة الآخر، وهو ما خرقته.
لكن أنجيلنا جولي قالت إنها حصلت على موافقة من براد بيت، العام الماضي على البحث عن مشتر، على أن يكون له حق الموافقة عليه.
وفي نهاية المطاف، باعت الممثلة الأميركية المصنع في أكتوبر 2021 إلى رجل أعمال روسي جنى ثروته إبان سقوط الاتحاد السوفيتي.
ويقول براد بيت إن رجل الأعمال الروسي يوري شيفلر أضر بكفاءة المصنع الفرنسي.