وردت نجاة على سؤال الصحفي يوسف بحار، الذي سألها متى كانت آخر مرة تذهب فيها عند "شوافة"، فردت قائلة : " كنت مبلية بالشوافات، لدرجة أنني كنت أزور أي "شوافة" أسمع عنها".
وتابعت : " "عفى عليا الله"، ف "الشوافة" بالنسبة لي كالطبيب النفساني، ولكن الحمد لله لم أعد أزور "الشوافات" منذ 12 عاما".
وأكدت اعتابو أن زيارتها "للشوافات" كانت فقط لتعرف إن كان زوجها يحبها، يعني كان الفضول هو الذي يدفعها إلى الذهاب عند الدجالين.
وتم تداول هذا الفيديو بشكل كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبر بعض النشطاء عن إعجابهم بجرأة نجاة اعتابو في الاعتراف بزيارتها ل "الشوافات"، فيما اعتبر البعض الآخر أن هذا الأمر لا يجب البوح به، خاصت أن زيارة الدجالين تعتبر من المحرمات.