وأرفق بهاوي الفيديو بتدوينة جاء فيها: "لا يمكنني أن أجد الكلام والوصف لزيارتي مركز الأشخاص التوحديين بدعوة من صديقي عبد السلام، أمام الكم الهائل من المشاعر التي شعرت بها مع هؤلاء الاطفال".
وتابع :"حب، عطف، ومشاعر غير عادية ولكن الشيء الذي تأكدت منه هو درجة الذكاء التي يمتلكها هؤلاء الأطفال، أشكر أعضاء الجمعية على المجهود الذي يبذلونه مع هذه الشريحة من أولادنا وأولاد بلدنا، نحن بحاجة لأشخاص مثلهم".
وتفاعل عدد كبير من متابعي زهير بهاوي مع هذه المبادرة التي قام بها، معبرين عن إعجابهم باهتمام بهاوي بالجانب الجمعوي والخيري، ودعوا جمهوره إلى الاقتداء به.