ورد عبد الإله على منتقديه عبر خاصية ستوري، وتعمد وضع نفس الأكسسوار، قائلا: "هذا الأكسسوار يمكن لأي شخص أن يستخدمه سواء امرأة أو رجل، وقد وضعته فقط من باب الدعابة لأنني كنت أمزح مع جمهوري".
وتابع: "شفت العجب المتعجب ديال التعاليق لي قتلوني بالضحك ولي مزعزعو في حتى شعرة. أنا لي كنعرف راسي شكون. أنا كنت غير كنضحك غير مع الجمهور ديالي، انتوما ماشي الجمهور ديالي لي كتعلقو أنا عرفتكم".
كما هاجم رشيد متهميه بالمثلية الجنسية قائلا: "مول الفز كيقفز معروفة هاذ القضية هادي، تصورتي بهاذي ماشي راجل، حطيتي ايدك على راسك ماشي راجل، ضحكتي مع صاحبك وشاف فيك وشفتي فيه ماشي راجل لبستي تقشيرة ماعجباتوش ماشي راجل، شوفة معجباتوش ماشي راجل، كلشي ماشي راجل.. ماشي راجل بزاف هاذ شي هذا، ولكن علم النفس كيقول أن هاذ الناس كيديرو عليك اسقاط لانهم هوما لي ماشي رجال كيحاولوا يلصقو فيك هاذ شي".
وعبر عبد الإله رشيد عن احترامه لجميع أنواع البشر، كيفما كانت ميولاتهم الجنسية، بالمقابل رفض أن يتم اتهامه بالمثلية.