تنحدر سارة التي تدرس إدارة الأعمال، من إقليم "باسك" بإسبانيا، والدها اسباني ووالدتها مغربية.
وصرحت سارة لصحيفة "أل موندو" الإسابنية أنها معجبة بعائلتها وتقر بحبها النهائي لهما لا سيما والدتها، التي تعتبرها مثلها الأعلى كونها امرأة مجتهدة للغاية وضحت لتدرس اينتها وتلقنها بعض القيم والمبادئ، وأضافت: " وكانت أمي في الواقع مصدر طاقتي في هذه المسابقة ”.
وأشارت الصحيفة أن سارة كان تتويجها، بملكة جمال إسبانيا هو ثاني مشاركة لها في هذه المسابقة بعد أن توجت عام 2017 بوصيفة ملكة الجمال.