وكتبت إليسا عبر حسابها على Twitter: "زيارتي على بغداد كانت زيارة بين أهلي وناسي وأشخاص بحبن وبيحبوني. ما كنت بحاجة لا لدرع واقي ولا لغيرو وكل هالكلام سخيف وما إلو أي مصداقية. كنت محاطة بفريق أمني متل بأيا بلد وكانت الأوضاع آمنة لأقصى الحدود".
وأضافت: "بتمنى من الجميع عدم التداول بهالموضوع لأنو ما إلو أساس من الصحة، عيب".
وانتشرت صور لإليسا من حفلها في العراق على مواقع التواصل، أظهرت ارتدائها درعًا تم تصميمه خصيصا لها من قبل شركة ألمانية، وانتقد الجمهور ظهروها بهذا الشكل مما دفعها للرد.
ولقى الحفل، تفاعلا كبيرا من قبل الجمهور، حيث تصدرت إليسا التريند في العراق بهاشتاج يحمل اسم "إليسا في بغداد"، تداول فيه الجمهور كافة أحداث وفيديوهات الحفل الذي رفع شعار "كامل العدد".
وتلقت إليسا ترحيبا حارًا من الجمهور العراقي، التي افتتحت السهرة على مسرح سندباد لاند بكلمة للجمهور، قالت فيها إن إحدى أمنياتها كانت أن تغني في بغداد وهذا الأمر تحقق أخيراً، مشيرة إلى أنها تضعف أمام الشعب العراقي لأنه يمر بنفس الظروف القاسية التي يمر بها الشعب اللبناني.