وبمجرد ما هم الملك بمغادرة إقامة عائلة أخنوش الكائنة بشارع مكة بالدار البيضاء، حتى علت أصوات العامة، من رجال ونساء وأطفال الذين هتفوا بحياة الملك، ويتعلق الأمر بسكان دور الصفيح المتاخمة لفيلا أخنوش.
ولم يشأ أخنوش أن يشيد منزله بعيدا عن الأرض التي ورثها عن أبيه، حيث بنيت الفيلا بالقرب من ساكنة دور الصفيح، التي طالما استفادت من كرم جارهم الثري.
تحرير من طرف Le360
في 22/07/2013 على الساعة 16:23, تحديث بتاريخ 22/07/2013 على الساعة 16:43