ووفقًا لموقع "يونلاد كو" البريطاني، يتصدر خبر عودة النجمين جينيفر لوبيز وبن أفليك لبعضهما معظم الصحف العالمية، بسبب شعبية الثنائي الكبيرة.
ومنذ فترة ليست بالبعيدة، صدمت جينيفر لوبيز جمهورها بعد إعلان انفصالها عن خطيبها أليكس روديجز، للمرة الثانية، مؤكدة أنهما أفضل كأصدقاء.
وأوضح الموقع، أنه على ما يبدو لم تستمر علاقة الصداقة بين لوبيز ورودريجز كثيرًا، إذ قامت لوبيز بمسح أي أثر لخطيبها السابق من حساباتها الإلكترونية، قبل يوم من عيد ميلاد بن أفليك.
ورغم إصرار النجمين أن علاقتهما جيدة، إلا أن لوبيز قامت أيضًا بإلغاء متابعة أليكس رودريجز، مما يعني أن العلاقة بينهما أسوأ مما يصرحان به في وسائل الإعلام.