وقالت سلمى: "قمت بحذف الفيديوهات السابقة لأن هناك من فهمني بشكل خاطئ، أنا لم أعمم، فليس كل الرجال يتحرشون، كذلك بالنسبة للباس بعض السيدات فأنا قصدت فئة معينة يعمدن إلى إبراز مفاتنهن لإغواء الرجال".
وأضافت: "أنا امرأة وأريد أن تكون المرأة حرة، لكن هناك حدود يجب عدم تخطيها".
وتابعت الممثلة الصاعدة: "كان قصدي تشجيع النساء على محاربة التحرش بعدم سكوتهم على ما يتعرضن له يوميا، هناك قانون في البلاد يحمينا من هذا النوع من الجرائم".
وأكدت سلمى صلاح الدين أن الفيديوهات التي تم نشرها خضعت لـ"إعادة التوضيب" (المونتاج)، وهو ما دفع عدد من متصفحي مواقع التواصل الاجتماعى لمهاجمتها.