وقالت ميريام، في الفيلم الوثائقي "الرحلة": " في السابع من شهر يوليوز من عام 2017: "تأكدت أنني حامل بمولودي الثاني، وحينها كنت أعاني من مشاكل صحية، وجسمي لم يتحمل الحمل، وشعرت كأنني فقدت جزء مني، شعرت بالذنب مع أنه لا ذنب لي، وشعرت بالاكتئاب والوحدة وشعور لا يمكن وصفه، لن يشعر به إلا الشخص الذي مر بنفس الظروف".
وأكدت فارس أن خسارتها حطمتها، ودفعتها حينها إلى التوقف عن الحلم والابتعاد عن التفكير أو تنفيذ أي مشاريع مستقبلية.
وقالت ميريام فارس إنها رزقت، في عام 2020، بابنها "دايف"، وكانت سعيدة للغاية، رغم خوفها من تكرار التجربة التي عاشته في حملها الثاني.
وكشفت ميريام فارس أنها رفضت مقابلة أي شخص خلال حملها بـ"دايف"، لدرجة أنه لم يدخل أحد منزلها، خاصة أن حملها تزامن مع انتشار فيروس كورونا.