ويجرى حاليا كتابه حلقات "فوازير روبي" وإختيار طاقم الإخراج ومنفذي الإستعراضات وغيرها من ديكورات وتقنيات تصوير عالمية لخروج العمل ككل على أعلى درجة من الاحترافية.
ويقول وليد منصور: " فوازير رمضان كانت واجهة قوية ومميزة لثراء الدراما المصرية ويرتبط بها كل الأسر في العالم العربي.. فرغم ضخامة وتكاليف إنتاج حلقات الفوازير حيث تحتاج في كل حلقة تنفيذ مختلف من استعراضات، ملابس، فرق، وديكور، وإضاءة، وألحان وموسيقى، تأليف، إلا أن نجاحها ارتبط بايقونتين هما نيللي وشريهان وقربهما من قلوب الجمهور المصري والعربي.
وأضاف منصور قائلا: "سعيد بالتعاون مع شركة بحجم سينرجي تسعي لتطوير الدراما المصرية وعودتها للصدارة في الشرق الأوسط بقوة و نسعى لعودة الفوازير المصرية كتاج ورمز لقوة الدراما المصرية في العالم العربي خاصة مع وجود حالة غير مسبقة من حب الجماهير لروبي عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد عودتها للغناء".
وأشار إلى أن روبي الآن في حالة نضج وتوهج فني يمكنها من خوض تجربة الفوازير ببراعة وأنها لم تتأخر في إتخاذ خطوة تقديمها".
ومع تعاون وليد منصور وروبي الذي تم منذ ٣ أشهر حققت روبي حالة ونشاط فني غير مسبق بداية من ألبوم "حته تانية" الذي أعادها لغناء مرة أخرى بعد توقف 14 سنة والذي يعد الإنتاج الغنائي الأول لشركة منصور "Talent Beats" بالإضافة إلى تعاقدها علي 3 إعلانات لشركات عالمية وبطولة فيلم سينمائي يتم الكشف عن تفاصيله خلال الأيام القليلة القادمة وختاما بمفاجاة "فوازير رمضان" التي تقوقفت في مصر بعد آخر فوازير لشريهان "حاجات ومحتاجات" عام 1994 ومن بعدها والجمهور يتشوق لعودة الفوازير التي كانت رمزا للدراما المصرية كطقوس فانوس رمضان.