وحسب نفس المصادر كان جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي والطبيبة النفسية أغوستينا كوزاشوف أول من شملهما التحقيق، قبل أن يمتد الآن الى عالم نفس وممرضين (رجل وامرأة) كانوا برفقة مارادونا قبل رحيله.
وفتح مكتب المدعي العام في سان إيسيدرو تحقيقًا في نهاية نونبر لتحديد المسؤول عن وفاة مارادونا،بعد إفادات بناته الثلاث، دالما، جيانينا وجانا، الذين رجحوا أن يكون والدهم قد فارق الحياة بسبب إهمال محتمل أو تهور في العلاج الطبي.
وبحسب المصدر القضائي، من المقرر أن يمثل المشتبه بهم الثلاثة الجدد أمام النيابة العامة هذا الأسبوع.
وفارق أسطورة كرة القدم المتوج بكأس العالم 1986 الحياة متأثرًا بمضاعفات في القلب في 25 من شهر نونبر2020، عن عمر يناهز 60 عامًا في منزله في تيغري، شمال العاصمة بوينس أيرس.
وخضع اللاعب الذي قاد نابولي الى لقبين في الدوري الإيطالي عامي 1987 و1990 لجراحة بداية نونببر لإزالة ورم دموي في الرأس وتوفي بعد بضعة أسابيع نتيجة "وذمة رئوية حادة ثانوية وفشل قصور القلب المزمن".