ونشرت أبيضار عبر حسابها على الفيسبوك تدوينة دافعت من خلالها عن تلك الفتاة قائلة: “ للأسف، فتاة تطوان بلا اسم عائلي معروف، لن يتضامن معها أحد، بالإضافة إلى أولائك الذين يساهمون في نشر مثل هذه الفيديوهات".
وتابعت: “لا يأخذون بعين الاعتبار لا نفسية الشخص، ولا والديه، ولا أولاده، مجتمع يعجبه الخوض في أعراض الناس، ارتقوا قليلا، عوض أن تضعوا اليد في اليد لتظهروا أنكم تعيشون في مجتمع صالح ومتماسك رغم قساوة الزمن".
وأردفت قائلة: "لقد فرقتم هذه العائلة بسبب الخوض في عرضها، وساهمتم في سجن أشخاص لم يقربوكم بشيء، فماذا كسبتم بعدما دخلت هذه الفتاة إلى السجن؟".
وختمت أبيضار تديوناتها بهاشتاغ #مجتمع_لا_يرحم، وعبرت عن تضامنها مع "فتاة الخمار".
«?????? ???? ????? ??? ??? ????? ?????... ?? ?????? ???? ???... ??? ????? ??? ????? ?? ??????? ???? ????? ??????????... Publi�e par Loubna Abidar sur Vendredi 15 janvier 2021»