الإعلامية الشابة، المنحدرة من مدينة الناظور، كانت تعاني قيد حياتها من داء السكري، وعانت من مضاعفات نقلت على إثرها إلى المستشفى قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة هناك.
وشكل رحيل مريم المفاجئ صدمة كبيرة لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين تقاسموا بتأثر بالغ هذا الخبر المحزن على نطاق واسع، خصوصا وأن وفاتها جاءت بعد يومين من وفاة الإعلامي المغربي بالقناة الثانية صلاح الدين الغماري، عن سن يناهز 52 سنة، جرّاء سكتة قلبية مفاجئة.
تحرير من طرف فاطمة الزهراء العوني
في 13/12/2020 على الساعة 10:33