وبالرغم من أن درة كذّبت أقوال الزوجة الأولى لهاني سعد، وأكدت أنه انفصل عنها، تعرضت هذه الفنانة لموجة من الهجوم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتم اتهمامها بأنها "خطافة الرجالة".
هذا اللقب لاحق العديد من الفنانات المغربيات أيضا، اللواتي تسبب إعلانهن لزواجهن في تعرضهن للهجوم، لكونهن ارتبطن برجال تزوجوا من قبل.
الفنانة أمل صقر:
© Copyright : DR كان زواج الفنانة أمل صقر من "الرابور" مسلم، من أكثر الأحداث إثارة للجدل قبل أشهر، فبعد أن تم الكشف عن وجود علاقة حب بين مسلم وأمل، خرجت الزوجة الأولى لمغني الراب عن صمتها، لتكشف أن "الممثلة صقر كانت على علاقة بزوجها منذ أكثر من خمس سنوات، وبسببها قرر الانفصال عنها".
وبعد الجدل الكبير الذي أثارته تصريحات طليقة مسلم، أعلن هذا الأخير عن زواجه من أمل.
وكشفت أمل صقر، من خلال عدة منشورات على إسنتغرام، أن هذا "الرابور" كان يعيش حياة زوجية غير مستقرة مع زوجته، وقد قرر الانفصال عنها قبل عدة سنوات، وهذا ما يثبت على حد قولها، أنه "لا دخل لها بانفصال مسلم عن زوجته الأولى".
الفنانة نجاة الرجوي:
© Copyright : DR لم تسلم الفنانة نجاة الرجوي أيضا من الهجوم، فبعد احتفالها، بداية السنة الماضية، بزواجها من شقيق الفنانة زينب عبيد، نشرت سيدة تدعى كلثوم هرشاش تعليقا عبر إحدى المجموعات الفايسبوكية، كشفت من خلاله أن "نجاة كانت سببا في انفصال زوجها عنها، إذ أنها تعرفت على زوجها قبل سنتين، وبعد انفصاله عن زوجته الأولى بشهرين فقط احتفل بزفافه من نجاة".
ولكن سرعان ما عادت صاحبة نفس الحساب، لتكذب ما تم تداوله، وتكشف أنه ليست لها أي علاقة بما ينشر باسمها عبر بعض المجموعات، مؤكدة أنها لا تريد خلق "البوز" ولا المشاكل.
الفنانة دنيا بطمة:
© Copyright : DR تعرضت الفنانة دنيا بطمة أيضا للهجوم بعد إعلانها عن زواجها من البحريني محمد الترك، وتم اتهامها بأنها كانت السبب في طلاق هذا الأخير من زوجته الأولى منى السابر، وبالرغم من إنكار دنيا لهذا الأمر وتأكيدها بأنها لا دخل لها بطلاق الترك من منى، إلا أن لقب "خطافة الرجالة" ظل يلاحق هذه الفنانة لمدة طويلة، خاصة أن الحرب بينها وبين طليقة زوجها ظلت مشتعلة لعدة سنوات، وبالأخص عندما حصل الترك على حضانة ابنيه، وأصبحت علاقة دنيا بـ"ربيبتها" حلا الترك قوية.
الفنانة هدى سعد:
© Copyright : DR بعد إعلان خبر خطوبة الفنانة هدى سعد سنة 2015، من رضى بالمهدي، نائب وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش، كشفت إحدى قريبات طليقة هذا الأخير، أن هدى سعد كانت سببا في طلاق مهدي من قريبتها.
وأضافت نفس المتحدثة، عبر إحدى المجموعات الفايسبوكية، أن هدى سعد "سحّارة، لأنه بسببها مهدي تنكر لابنه ولم يعد يزوره".
من جهتها، أكدت هدى سعد، خلال أحد اللقاءات الصحفية، أنها "تعرفت على مهدي بعد انفصاله عن زوجته، وأنها لا تعرف طليقته، لأنه لم يسبق أن التقت بها من قبل"، مؤكدة أن "كل ما تم تداوله عار من الصحة".