وفقًا لموقع "جيو تي في" الأمريكي، قدمت "جولي" طلبا يدعي وجود علاقة بين القاضي ومحامي الخصم، ونص الطلب على فشل القاضي دون دبليو أودكيرك، في فضح القضايا التي تظهر العلاقة الحالية والمستمرة بينه وبين ومحامي "بيت".
وفقًا للطلب الذي قدمته "جولي"، إنحاز القاضي إلى جهة براد بيت، بسبب رغبته في استمرار تلقي رسوم على ترافعه في قضية رفيعة المستوى مثل قضية الحضانة.
وفي المقابل، ادعى مصدر مقرب للثنائي، أن ما تفعله "جولي" حاليًا هو إجراء تكتيكي للمماطلة، لأنها تعلم أن الأمور لن تسير في مصلحتها، وفقًا لمجلة "بيج 6" الأمريكية.
وتابع المصدر: "تحاول جولي حاليا أن تعزل القاضي المشرف على قضية الحضانة، ولديها كل الحق لذلك، لكنها لو كانت تعلم أنها ستفوز بالقضية لم تكن لتفعل ذلك"، مضيفا: "إنها تلجأ لحيلة تقليدية كلاسيكية لأي شخص يرغب في تأجيل القضية والمماطلة في الحكم".
وذكر المصدر أن قضية تسوية الطلاق بين بيت وجولي دامت 4 أعوام، منذ انفصالهما عام 2016، متسائلًا: "أما آن الأوان للانتهاء من هذا النزاع؟".