وحسب موقع الحرة، فقد قالت جولي للمجلة: "لقد انفصلت من أجل رفاهية عائلتي، أعتقد أنه كان قرارا صحيحا"، ثم تابعت "ما زلت أركز على عدم تأثرهم من انفصالنا، لذلك التزمت الصمت أمام الأكاذيب التي كتبت عنا نحن الاثنين".
وكشفت في السياق أن أطفالها كانوا يندهشون لقراءة الأكاذيب عنهم على وسائل الإعلام وقالت " كنت أذكرهم دائما بأنهم يعرفون حقيقتهم ولا يمكن أن يكذب عليهم أحد" قبل أن تردف "لدي ستة شجعان، إنهم أقوياء جدا".
وعند جوابها عن سؤال يتعلق بتربيتها لأطفالها في ظل الأضواء المسلطة على العائلة، قالت جولي إن "المهم هو التحدث بصراحة حول كل ذلك ومشاركته".
وليس كل أطفال جولي من صلبها إذ تبنت صاحبة الـ45 عاما طفلين وقالت في الصدد" التبني ودار الأيتام هي كلمات إيجابية في منزلنا، أشاركها مع أطفالي المتبنين"، ثم تابعت "أنا محظوظة جدًا لأن سُمح لي بأن أكون والدتهم، أنا ممتنة كل يوم".
وفي شهر ماي الماضي، قال مصدر لموقع ET أن جولي وبيت أصبحا الآن في وضع أفضل من حيث المشاركة في التربية، وكل أصبح يستمتع بدوره سواء الأبوة أو الأمومة.
وقال المصدر "أطفال براد هم أهم شيء بالنسبة له، إنه يخبر أصدقاءه أنه يتعلم الكثير عن الحياة من أطفاله" ،ثم تابع "لقد كان هو وانجي يتقدمان بشكل أفضل بكثير منذ أن تم وضع قواعد الحضانة بينهما، الآن هم يستمتعون حقا بأوقاتهما".