وأضافت المصادر أن الشناوي فقد الكثير من وزنه وظهر أكثر نحافة خلال فترة الحجر الصحي التي يلتزم بها بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد.
وأشارت نفس المصادر إلى أنه تلقى علاجا بالمستشفى العسكري بالرباط بعد أن تم نقله إليه بشكل مستعجل.
ويعيش الفنان الشناوي حاليا وضعا صحيا صعبا في منزله بمدينة الدار البيضاء، بعد إصابته بالقصور الكلوي، وخضوعه لعملية جراحية في القلب.
ويخضع أيضا الشناوي لحصص لتصفية الكلي تبلغ مصاريفها أزيد من 800 درهم للحصة الواحدة كل أسبوع.
وكان الفنان عبد العظيم الشناوي، قد فقد سنة 2018 زوجته بعد صراع مرير مع المرض، مما خلف حزنا كبيرا في نفسية الفنان المذكور خصوصا وأنها كانت السند الكبير له.
يشار إلى أن الفنان عبد العظيم الشناوي كان قد خضع أيضا السنة الماضية، لعملية جراحية معقدة على مستوى الشرايين.