وكتبت شقيقة كيم كاردشيان: "أنا لا أتصفح المنصات الاجتماعية كثيراً هذه الأيام وهذا أحد الأسباب الرئيسية التي تجعلني أبقى بعيداً. لكن الأشياء المرضية والمؤلمة التي يقولها الناس تُشعرني بالاشمئزاز، ويقسم الناس أنهم يعرفون كل شيء عني. هؤلاء مرضى. الأخبار السيئة التي ينشرونها عني مجرد شائعات. رأيت الكثير من المنشورات المؤذية والحقيرة والتغريدات الكاذبة. وإذا كانت فهي حياتي لا حياتكم".
وأضافت في تغريدة أخرى: "أرى أنه على الناس التركيز على حياتهم الخاصة، على عائلاتهم. عليهم أن يبذلوا طاقاتهم لتحسين هذا العالم المخيف الذي نعيش فيه حالياً وأن يبثوا الأجواء الإيجابية بدلاً من الشر".
وأحدثت بهذا ضجة كبيرة في أوساط متابعيها الذين تفاعلوا معها وانقسموا بين من أيدوها ورأوا أنها على حق وأن حياتها الشخصية ملك لها، وبين من اعتبروا أنها شخصية عامة وأنها هي من تقوم بعرض تفاصيل تلك الحياة عبر المواقع.