وبذلك، تقدمت الفنانة المولودة في بربادوس والمقيمة حالياً في لندن، على المغنيين البريطانيين إلتون جون وميك جاجر في هذا الترتيب للأكثر ثراء، لتحتل المركز الثالث.
ويسبق ريهانا في هذا الترتيب، كل من أندرو لويد ويبر وعضو البيتلز السابق، بول مكارتني، حيث يشغلان - بثروات متطابقة- المركز الأول بـ800 مليون جنيه إسترليني (981 مليون دولار) لكل منهما.
وتعود أرباح ريهانا إلى حد كبير إلى شركة مستحضرات التجميل (Fenty Beauty) التي تمتلك بها حصة بنسبة 15%، بقيمة 351 مليون جنيه إسترليني (430 مليون دولار).
يشار إلى أن المغنية البالغة 32 عاماً لم تصدر ألبوماً جديداً منذ 2016، هي استثناء في هذا التصنيف لأغنى الموسيقيين في المملكة المتحدة، حيث وصل معظمهم إلى النجومية العالمية في ستينيات وسبعينات القرن الماضي.
بالإضافة إلى ذلك، تجعلها هذه الثروة أغنى فنانة ليس فقط في هذا البلد، ولكن في جميع أنحاء العالم، فوق المغنيات الأخريات مثل مادونا وسيلين ديون وبيونسيه، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية.