ووفق المجلة الفرنسية في عددها الصادر الخميس 7 ماي 2020، فإن الكوميدي جاد المالح قضى 10 أيام في منزله، تحت تأثير الحمى وتشنجات عضلية، قبل نقله إلى المستشفى للخضوع إلى العلاج حيث مكث هناك ليومين آخرين.
وأضافت مجلة "بوبليك" أنه رغم التزام نجم الكوميديا، بإجراءات الحجر الصحي داخل شقته الفاخرة في باريس، لم تفلح في تجنيبه الإصابة بهذا الوباء.
ولعل ما عمق معاناته، يضيف المصدر ذاته، كون المالح واجه هذا الواقع الجديد وحده، في الوقت الذي يقضي فيه ابنه الوحيد فترة الحجر الصحي في لوس أنجلس.
ولا يزال جاد المالح وفق المجلة تحت تأثير تعب شديد بسبب التداعيات النفسية والجسدية لفيروس كورونا على جسده.