الهجوم الذي تعرضت له فلة بعد هذا الفيديو، دفعها لتقديم إعتذار للشعب الجزائري، مشيرةً إلى أن صراخها وشتمها للحراك بسبب الحالة النفسية الصعبة تمر بها.
وقالت: "أنا من شجعت على هذا الحراك المبارك، وحسبي الله ونعم الوكيل في من وزّع الفيديو، وهذا الفيديو للاعتذار؛ لأني والله كنت في وضع لا أحسد عليه".
ورغم تقديمها للإعتذار، ما تزال فلة تتعرض للهجوم من قبل الجمهور الجزائري الغاضب منها ومن تصرفاتها الغريبة في الآونة الأخيرة، حيث علق أحدهم على إعتذارها قائلا « الكلام لي قلتيه كافي لمعرفة موقفك من الحراك، فضحك ربي خرجلك الشي لي في قلبك ونتي سكرانة ».