وكتب أحمد إبراهيم على صفحته بفيس بوك، "في يوم المرأة العالمي تحية للعظيمة الأمينة اللي صانت بيتي في غيابي، عرفت قيمة ولاد الأصول، مراتى وأم ولادي"، ما أثار التكهنات حول انفصاله عن أنغام.
كما نشر أحمد إبراهيم، صباح اليوم الاثنين، صورة تجمعه بأنغام، وعلق عليها برسالة طويلة يلمح فيه لانفصاله عنها قائلا، "الست دى أنا بحبها والكل يعلم ولا أقبل أى إساءة لها أو المزايدة على حبى وتقديرى لها، إحنا تحملنا سوا تطاولكم وتجاوزاتكم وعدم احترامكم خصوصياتنا وشوهتوا حبنا وعكننتم علينا وحتى هذه اللحظة بتحللوا وتقرروا لنا، اتهام ليا وافتراء بالسعي للشهرة كما لو كنت مبتدئ واتهام لها بخراب بيتي زورا، النهارده مستحيل استفزها او اكون طرف ضدها أو ضد مصلحتها، وكلامي عن امتناني وتقديري لام اولادي ودورها معاهم كررته في اكتر من لقاء مش اول مرة ومستعد ابنيلها تمثال لتحملها هي الأخرى ضغوط رهيبة، وده لا يسيء لانغام بالعكس هي تحترم ده فيا".
وتابع أحمد إبراهيم، "انا وانغام كنا سعداء لآخر لحظة رغم قسوتكم وكنت ومازلت بشوفها الأجمل، ونجحنا نجاح ساحق في العمل كنت اتمنى تكراره، لو قدرنا البعد فا مش هيغير من مشاعري حاجة بالعكس هتزيد واحترامي لها محفوظ، اكتر من 17 عاما مميز في عملي محدش عرفني الا بعد زواجي منها لانها نجمة عظيمة لن تتكرر وجمهورها سندنى كتير .. اتمنى ربنا يزيدها جمال ونجاح ويكتبلها الصالح اللى أوله البعد عنى للأسف، لكنه مش هيغير من مشاعري وهعيش على ذكرياتنا الحلوه".