ولكن، بالرغم من أن كندا لديها التزام بتأمين الحماية للأشخاص المحميين دوليًا، إلّا أن الحكومة الكندية رفضت في الأسبوع الماضي، الحفاظ على حراسة هاري وميغان وابنهما آرتشي، بسبب "Change of status" أي ما يعني "تغيير الوضع".
وبسبب هذا القرار، أصبح من الممكن أن يتحمل دافعو الضرائب في بريطانيا هذه التكاليف، إلّا أنه وفي بداية الأسبوع أقام برنامج Good morning Britain استطلاعا للرأي شارك فيه أكثر من 14 ألف شخص، وأتت النتيجة أن 9 من كلّ 10 أشخاص يرفضون تحمّل هذه الأعباء.
يُذكر أن هاري وميغان سيتجرّدان رسميا من لقبهما كدوق ودوقة ساسكس في الـ31 من مارس الجاري.